تَعليم اللّغة العربيّة بأسلوب سَلِس مٌتطوّر وسَهل الإستخدام مع وَسائِل حَديثة يُمكن مِن خِلالها إيصال المَعرفة بِطريقة مُحبّبة للأَطفال ويُمَكّن الأطفال المغتربين العرب، مِن التَّواصل الشّفهيّ والكتابيّ بِلُغتهم الأمّ.
أتت فِكرة المَشروع مِن حاجة الأطفال المُغتربين العَرب إلى تَعلُّم لُغَتهم العربيّة الأمّ.
و خاصّة في ظلّ جائِحة كورونا حيثُ أصبح التّعليم عن بُعد مُتاح بطرقٍ مُتنوّعة شَيّقة مع وسائل متطوّرة.
فريق من أساتذة مُختصّين في تَعليم اللّغة العَربيّة ووضع مناهجها كلٌ حَسب مُستواه و فِئته العمريّة .
خصوصاً للأطفال المغتربين العرب الّذين يرغبون تعلُّم لُغتِهم العربيّة الأُمّ الفُصحى أو الّلغة المَحكيّة مِن عُمر 4 سنوات، وتَمكينهم مِن المُحادثة والقِراءة والكِتابة وحَثِّهم لإنشاء بيئة للتَّواصُل بالّلغة العَربيّة.
يبدأ من ١ تموز ـ ٣١ من آب
يبدأ من ١ تشرين اول - ٣١ من أيّار
برنامج للتّعليم الفرديّ المباشر
يضمّ المركز قسم خاصّ بالإستشارات التّربويّة